دليلك إلى الأبوة والأمومة المستنير

المهارات الحركية الإجمالية:10-12 شهر

الأسئلة المتداولة من أولياء الأمور

سؤال
إجابة

طفلي لم يمشي بعد في عمر 12 شهرًا، فهل يجب أن أقلق؟


ليس من غير المعتاد ألا يتمكن بعض الأطفال من المشي عند عمر 12 شهرًا. كل طفل يتطور في وتيرته الخاصة. يمكن أن يحدث المشي عادةً بين عمر 9 و18 شهرًا. إذا كان طفلك يستكشف بيئته ويحبو ويقف مع الدعم، فمن المحتمل أنه على المسار الصحيح. ومع ذلك، إذا كانت لديك مخاوف، استشر طبيب الأطفال.

كيف يمكنني مساعدة طفلي على تطوير المهارات الحركية الكبرى؟

خلق بيئة آمنة لاستكشاف وتشجيع ممارسة مهارات جديدة. العب مع طفلك باستخدام الألعاب التي تشجع على الحركة، مثل الكرات أو ألعاب السحب. دع طفلك يمارس الوقوف والمشي من خلال الإمساك بيديه.

ما هي أنواع الألعاب الأفضل لتحفيز المهارات الحركية الكبرى في هذا العمر؟

اختر الألعاب التي تشجع على الحركة والاستكشاف. تعتبر ألعاب الدفع والكرات ومكعبات التراص والكتب ذات الأنسجة المختلفة خيارات رائعة. يمكن أن تعمل أنفاق اللعب والشرائح الصغيرة أيضًا على تعزيز المهارات الحركية الإجمالية.

المهارات الحركية الجسيمة

10-12 شهرا

(الاستكشاف والحركة)

تعد المهارات الحركية الإجمالية في عمر 10-12 شهرًا مرحلة حاسمة في نمو طفلك. تتميز هذه الفترة بالاستكشاف النشط والتحسين المستمر للمهارات الحركية.

بنشاط وأمان تشجيع الاستكشاف والاستقلال

من الحركة. وهذا لا يعزز النمو البدني لطفلك فحسب، بل يحفز أيضًا نموه المعرفي

الإيمان به. تذكر أن كل طفل يتقدم بالسرعة التي تناسبه. يعد دعمك وصبرك ضروريين لمساعدتهم على الوصول إلى هذه المعالم التنموية المهمة.

الأسئلة المتداولة من أولياء الأمور

متى يجب أن أقلق بشأن نمو طفلي؟

إذا لم يُظهر طفلك اهتمامًا بالحركة، مثل الزحف أو الوقوف، أو إذا بدا متصلبًا في حركاته، فقد يكون من المفيد رؤية متخصص

قد يكون قلة ردود الفعل تجاه المحفزات البيئية أو قلة التفاعل الاجتماعي في هذا العمر سببًا للقلق أيضًا. استشارة طبيب الأطفال للحصول على المشورة المناسبة

متى يجب أن أقلق إذا كان طفلي لا يزال غير قادر على الوقوف بمفرده عند عمر 12 شهرًا؟

Bien que chaque enfant se développe à son propre rythme, il est courant

يبدأ الأطفال بالوقوف دون دعم بين عمر 9 و12 شهرًا.. 10-12

إذا لم يُظهر طفلك اهتمامًا أو جهدًا في الوقوف عند عمر 12 شهرًا، فقد يكون من المفيد مناقشة تقدمه مع طبيب أطفال لتقييم التأخر المحتمل في النمو.

هل يجب أن أشجع طفلي على المشي باستخدام المشايات أو الأجهزة المشابهة في هذا العمر؟

L'utilisation de marchettes n'est généralement pas recommandée par les pédiatres, car elles peuvent encourager un développement anormal de la marche et augmenter le risque de blessures.

Il est préférable d'encourager votre enfant à se déplacer de manière

indépendante, en lui offrant un espace sécurisé pour explorer et

ممارسة مهارات المشي.

من الطبيعي أن يكون طفلك...

يفضل الزحف بدلاً من محاولة المشي.يحب بعض الأطفال استكشاف بيئتهم على أربع قبل أن يشعروا بأنهم مستعدون للمشي.

يسقط بشكل متكرر عند محاولة الوقوف أو المشي.يعد السقوط جزءًا من عملية التعلم ويساعد طفلك على تطوير التوازن والتنسيق

يمشي على أطراف أصابعه في بعض الأحيان.يجرب العديد من الأطفال طرقًا مختلفة للوقوف والمشي، بما في ذلك على أطراف أصابعهم.

لديه أسلوب مشي غير منتظم أو غير متوازن.غالبًا ما تكون الخطوات الأولى غير ملائمة، ويستغرق الأمر بعض الوقت لتطوير مشية سلسة.

- في الأوقات التي يفضل فيها حمله أو البقاء جالساً.على الرغم من أهمية التنقل، يحتاج الأطفال أيضًا إلى الراحة والوقت لمراقبة البيئة المحيطة بهم.

يظهر تفضيلاً لاستخدام يد واحدة أكثر من الأخرى.على الرغم من أن السيطرة على اليد لا يتم تحديدها إلا في وقت لاحق، إلا أنه من الشائع أن يبدأ الأطفال في إظهار تفضيلاتهم في هذا العمر.

غير مهتم بأنواع معينة من الألعاب الحركية.تختلف الاهتمامات والمهارات من طفل لآخر؛ يفضل البعض اللعب الهادئ أو المهارات الحركية الدقيقة.

- يبدو أحياناً متردداً أو حذراً في تحركاته.الحذر جزء طبيعي من التعلم ويساعد على تجنب الإصابة.

يتعب بسرعة أثناء اللعب البدني.يمكن أن تتعب العضلات النامية بسهولة، مما يتطلب فترات راحة متكررة.

في الأوقات التي يبدو فيها أقل اهتماماً بالحركة.يمكن أن تتقلب الاهتمامات ومستويات الطاقة يومًا بعد يوم.

ماذا يحدث في هذا العمر؟

المشي على أربع: بشكل عام، يبدأ الأطفال بالزحف في هذا العمر. أمثلة: التوجه نحو الأشياء البعيدة عن متناول اليد، وتتبع الوالدين إلى غرف مختلفة.

الوقوف مع الدعم: يقف العديد من الأطفال متمسكين بالأثاث. أمثلة: الوقوف أثناء التمسك بالأريكة، ومحاولة سحب نفسك للأعلى على الأشياء المنخفضة.

التنسيق بين اليد والعين: تحسين القدرة على فهم الأشياء والتعامل معها. أمثلة: اللعب بالمكعبات، حمل الملاعق.

الاستجابة للمحفزات: ردود فعل أكثر تنسيقا للأصوات والحركات. أمثلة: إدارة الرأس نحو مصدر الصوت، وتتبع الأجسام المتحركة.

استكشاف الفضاء: زيادة الفضول لاستكشاف البيئة. أمثلة: الانتقال إلى مساحات جديدة، لمس مواد مختلفة.

محاكمات الخطوة: محاولات اتخاذ خطوات المساعدة. أمثلة: المشي ممسكا بأيدي الوالدين، والتحرك بالألعاب المتدحرجة.

ألعاب تفاعلية: زيادة الاهتمام بالألعاب مع الوالدين أو الأطفال الآخرين. أمثلة: ألعاب الإخفاء والبحث والأنشطة الجماعية.

مساهمتك كوالد

كوالد، دورك هو توفير بيئة آمنة ورعاية لتعزيز هذه التطورات. ويشمل ذلك إنشاء مساحات لعب مناسبة، وتوفير الألعاب التعليمية، والتفاعل بشكل منتظم ومرح مع طفلك. تشجيع الحركة من خلال الألعاب الأرضية، وتأمين البيئةلمنع وقوع الحوادث، ابدأ الأنشطة التي تحفز التنسيق والمهارات الحركية، مثل مكعبات البناء أو الكتب التي يمكن لمسها.

ما يجب القيام به

في هذا العمر (10-12 شهرًا)

توفير بيئة آمنة للاستكشاف :

قم بإزالة الأشياء الخطرة، وتأكد من ثبات الأثاث، وخلق مساحة مفتوحة لطفلك للتنقل

بحرية.

تشجيع المشي: أمسكي بيدي طفلك لمساعدته على المشي، أو استخدمي الألعاب التي يمكن دفعها لتشجيعه على الخطوات الأولى.

تقديم ألعاب المهارات الحركية المتنوعة: تثبيت وسائد للزحف عليها، وأنفاق للعبور، وحواجز صغيرة للصعود والنزول.

تعزيز التنسيق بين اليد والعين: ممارسة الألعاب التي تتضمن رمي الكرات الصغيرة والتقاطها، أو أنشطة فرز الأشياء حسب الشكل واللون.

العب ألعابًا متوازنة: شجع طفلك على الوقوف ممسكاً بشيء ما، ثم اتركه لفترة وجيزة لتطوير التوازن.

تحفيز الفضول مع الألعاب التفاعلية: أشركي طفلك في ألعاب بسيطة مثل الغميضة أو الأنشطة الموسيقية مع رقصات بسيطة.

تشجيع الاستقلال: دع طفلك يحاول التحرك نحو الأشياء المرغوبة بدلاً من جلبها له دائماً.

تنظيم مواعيد اللعب: التفاعلات مع الأطفال الآخرين غالباً ما تحفز المهارات الحركية الكبرى من خلال الألعاب والأنشطة الجماعية.

ما الذي عليك عدم فعله

في هذا العمر (10-12 شهرًا)

تجنب الحماية الزائدة: لا تمنع طفلك من الاستكشاف خوفاً من السقوط أو الصدمات الصغيرة، فهذا جزء من التعلم.

لا تستخدم مشايات: يمكن للمشاة أن تشجع على التطور غير المناسب وتزيد من خطر الإصابة.

تجنب إجبار نفسك على المشي: لا تدفعي طفلك إلى المشي قبل أن يصبح جاهزاً، لأن ذلك قد يؤدي إلى الإحباط أو الخوف.

لا تتجاهل علامات التعب: إن إجبار طفلك على مواصلة الأنشطة البدنية عندما يكون متعبًا قد يؤدي إلى نتائج عكسية.

تجنب الأحذية المقيدة: دع طفلك يمشي حافي القدمين أو بأحذية ناعمة للسماح بالتطور الطبيعي لقدمه والمشي.

لا تحد من الأنشطة الداخلية: زوِّد طفلك بتجارب خارجية لاستكشاف الأسطح المختلفة والتحفيز.

تجنب الألعاب المعقدة للغاية: اختيار الألعاب المتقدمة جدًا بالنسبة لعمر طفلك يمكن أن يؤدي إلى الإحباط.

لا تقارن: تجنب مقارنة تقدم طفلك بتقدم الأطفال الآخرين، لأن كل طفل يتطور بوتيرته الخاصة.

لا تهمل أوقات الراحة: تأكد من حصول طفلك على الوقت الكافي للراحة والاسترخاء بعد ممارسة الأنشطة البدنية.

متى تقلق؟

عدم الاهتمام بالحركة: إذا لم يظهر طفلك أي اهتمام بالزحف أو الوقوف أو استكشاف بيئته، فقد يشير ذلك إلى تأخر في النمو.

عدم القدرة على دعم الذات: إذا كان لا يستطيع الجلوس دون دعم أو ينهار بانتظام عند محاولته الوقوف، فهذا مصدر قلق.

عدم وجود ردود فعل وقائية: إذا لم يمد طفلك يديه لحماية نفسه عند السقوط، فقد يشير ذلك إلى وجود مشكلة في النمو الحركي.

تصلب العضلات الشديد أو التراخي: العضلات التي تكون مشدودة جدًا أو فضفاضة جدًا يمكن أن تكون علامة على وجود مشاكل عصبية.

تراجع المهارات الحركية: فقدان المهارات الحركية المكتسبة علامة تحذيرية مهمة.

المبالغة في رد الفعل أو عدم الاستجابة للمحفزات: الحساسية المفرطة أو الغياب التام للتفاعل مع اللمس أو الحركة قد يشير إلى وجود مشكلة.

عدم التماثل في الحركة: إذا كان أحد جانبي الجسم أقل نشاطًا أو تنسيقًا بشكل ملحوظ من الآخر، فقد يتطلب ذلك التقييم.

عزيزي الأهل، من المهم أن نتذكر أن كل طفل يتطور وفقًا لسرعته الخاصة. ومع ذلك، إذا لاحظت أيًا من هذه الخصائص في طفلك، فلا تتردد في استشارة أحد المتخصصين للحصول على المشورة والدعم المناسبين.

نصيحة

تنويع بيئات الألعاب: العب في الداخل والخارج لتعريض طفلك لأنسجة وتحفيزات مختلفة.

دمج الأنشطة المائية: السباحة أو اللعب في المياه الضحلة يشجع المهارات الحركية في بيئة ممتعة وآمنة.

استخدم الموسيقى والرقص: الرقص على الموسيقى هو وسيلة ممتعة لتحفيز التنسيق والإيقاع.

المشاركة في أنشطة المتابعة: تتبع الأشياء بالعينين والجسم لتطوير التنسيق بين العين والجسم.

اللعب بكرات ذات أحجام مختلفة: يساعد دحرجة الكرات ورميها والتقاطها على تطوير التنسيق والمهارات الحركية.

تشجيع التسلق تحت إشراف: التسلق على هياكل اللعب المناسبة لعمره يساعد على بناء القوة والتوازن.

دمج أنشطة الزحف: قم بإنشاء مسار للزحف باستخدام الوسائد والألعاب لتشجيع طفلك على التحرك. يقوي الزحف العضلات اللازمة للمشي ويحسن التنسيق.


العب ألعاب التحدي اللطيفة: على سبيل المثال، وضع الألعاب بعيدًا عن متناول اليد لتشجيع طفلك على التحرك نحوها.

تشجيع التقليد: تقليد الحركات البسيطة يمكن أن يكون لعبة ممتعة ووسيلة لتعلم مهارات جديدة.

دمج الأنشطة اليومية: شجع طفلك على المشاركة في المهام البسيطة، مثل وضع الألعاب في سلة المهملات.

تقديم الألعاب التعليمية: الألغاز البسيطة وألعاب البناء تعزز التفكير والتنسيق.

استخدم المرايا أثناء اللعب: وضع مرآة كبيرة على الأرض يمكن أن يكون أمرًا رائعًا بالنسبة للطفل. من خلال رؤية أنفسهم يتحركون، يصبح الطفل واعيًا بجسده وحركاته، مما يعزز الوعي المكاني والتنسيق.

بصفتك أحد الوالدين، فإن دورك هو دعم وتشجيع وتأمين رحلة نمو طفلك. تذكر أن الحب والصبر والبيئة الإيجابية هي مفاتيح مساعدة طفلك على النمو وتطوير المهارات الحركية الإجمالية.